Immagine dell'autore.

Ghazi A. Algosaibi (1940–2010)

Autore di An Apartment Called Freedom

40 opere 103 membri 6 recensioni

Sull'Autore

Ghazi A. Algosaibi has published over twenty works in Arabic and is a writer of both poetry and prose

Opere di Ghazi A. Algosaibi

Lyrics from Arabia (1983) 4 copie
حكاية حب / (2014) 4 copie
Arabian essays (1982) 4 copie
Seven (1998) 4 copie
الجنية (2011) 3 copie
Revolution In The Sunnah (2004) 3 copie

Etichette

Informazioni generali

Data di nascita
1940-03-03
Data di morte
2010-08-15
Sesso
male
Nazionalità
Saudi Arabia
Luogo di morte
Riyadh, Saudi Arabia
Attività lavorative
Ambassador to Britain

Utenti

Recensioni

قصة مسلية من جهة أنهيتها في جلستين
و من جهة أخرى تعرض ما يواجهه مريض الزهايمر و صعوبة نسيان ذكرياته الجميلة
على شكل رسائل من المريض إلى زوجته
 
Segnalato
AmmarAlyousfi | Aug 12, 2023 |
مسل في غالب مقالاته
 
Segnalato
AmmarAlyousfi | Aug 12, 2023 |
كتاب جميل .. لا أعرف عن غازي الشيء الكثير .. وهذا أول كتاب أقرأه له ...

الحقيقة الشيء الرئيسي الذي أزعجني هو عدم تقسيم الكتاب إلى أبواب أو فصول لتسهيل القراءة ...

لكن الحق يقال، الأسلوب رائع، والفوائد جميلة ..
 
Segnalato
nonames | 1 altra recensione | Jan 14, 2022 |

يتنقل بنا الدكتور غازي - رحمه الله - من خلال بطلته " سلمى " فى تاريخ الأمة .. فمرة سلمى مع جمال عبدالناصر أخرى فى الأندلس ، و ينقل بها آخر لحظات التنبي ثم مع صلاح الدين ثم بها سريعا إلى زمن المستعصم و بغداد و التتار ثم يعود بسلمى للتاريخ الحديث مع أحمد شوقى و أخيرا سلمى فى فلسطين ..!

رحلة فى تاريخ الامة لكن هذه المرة مجسدةٌ فى شخصية امرأة اسمها "سلمى " .. هل كان القصيبي يريد بذلك أن يستحث نساء الأمة ليقمن بدورهن أم كان يريد أن يجسد الأمة الكبيرة - كما قال فى البداية - فى شخصية سلمى " امرأة " متنقلا بها فى التاريخ غير غافر للتاريخ نسيانه لدور المرأة !

قد تتوه و أنت تحاول أن تصل لمغزى غازى من بعض حكايات سلمي ..! إن كان فعلا أراد حكايات عن تاريخ الأمة فهل يستحق المتنبي أو عبالوهاب و شوقى ان يفرد لهم فصولا من الحكاية .. هل هم شخصيات مفصلية فى تاريخ الأمة أم أن الأمر هنا مجرد حب من الكاتب -رحمه الله - لهذه الشخصيات أدت لإقحامها عنوة !

ما هي دلالة المرأة العجوز " سلمى " التى اسمها على نفس اسم بطلة الرواية .. دور سليم .. و ماذا كان بقصد بتغيير ماركة الراديو التى نسمع منه جكايا الرواية .. هل سلمى العجوز بذكرياتها و آلامها و طريقة موتها ترمز للأمة و حالها و ما يتمناه لها القصيبي - رحمه الله - .. و هل تأففها من الماركات هو دلالة على التزوير الفج لتاريخ الأمة من الأمم الأخرى ! لربما !

المشهد الأأخير لتفجير سلمى نفسها فى فلسطين و قتلها شارون ، و موت " سلمى " العجوز على فراشها مضرجة بالدماء أشعر و كأنه حلم لغازي لهذا الأمة - أظنه - !

الرواية فيها رموز تحتاج للفك .. لكن أنى لنا بغازى - رحمه الله - ! فليتخيل كلُ منا ما يريد :)

هذه أول قراءاتي الدكتور غازي - رحمه الله - و إن كانت دون المستوى الذى توقعته منه .. و إن شاء الله أقرأ له مستقبلا
… (altro)
 
Segnalato
AmrAzzazi | Feb 18, 2018 |

Statistiche

Opere
40
Utenti
103
Popolarità
#185,855
Voto
3.9
Recensioni
6
ISBN
34
Lingue
1

Grafici & Tabelle