Immagine dell'autore.
35+ opere 202 membri 11 recensioni

Recensioni

Mostra 11 di 11
I have learned so much so what it must have been like for the Palestinians during the decades of occupation under the Ottoman Empire, British Rule, and Zionist settlers. It is definitely one sided; not an unbiased novel. But I was fully engaged, and shown a perspective that I have not otherwise ever encountered.½
 
Segnalato
FoxTribeMama | 1 altra recensione | Sep 20, 2016 |
Ϥ ôà ¯¤¯¬¯±¯¤ôàô_ôÉ ô ¯µ¯± ¯¤ôãôãôà ôį_¯¤¯ø¯»ôà

ôôàôö ô_¯áôãôä ¯¤ôä ¯«¯_ ¯¬ôãôöô  ôôã¯_¯áô_ô 

ôö ô_¯¦ô_ô ôãô㯤ôÉôö¯± ¯¤ô㯤¯_¯»ô_¯¤¯øô_ôà ô ôÄôàôà ôôã¯_¯áô_ô  ôö ¯±¯¤¯_¯_ôà ¯¤ôã¯øô_¯¤¯±

¯_¯»ôä ¯¤¯¨¯»ô_¯¤¯± ¯¤ô㯬ô  ô_ôÉôÄô  ¯¤ô  ô_¯»¯_ôöôã ôɯ_ ¯¤¯¬¯±¯¤ôàô_ôÉ ô ¯µ¯± ¯¤ôãôä ô⯦ô_ôà ôâôöôÉô_ôà





ôôã¯_¯áô_ô  ¯«ôöôÄôà ôôä ¯_ôãôâô ¯¤...¯¤ôä ôɯø¯¤¯_¯¬ôà ôãô_ô௤ ¯¬¯»ôö¯Â¯_
 
Segnalato
dinanabil | 2 altre recensioni | Feb 28, 2014 |
Ϥ ôà ¯¤¯¬¯±¯¤ôàô_ôÉ ô ¯µ¯± ¯¤ôãôãôà ôį_¯¤¯ø¯»ôà

ôôàôö ô_¯áôãôä ¯¤ôä ¯«¯_ ¯¬ôãôöô  ôôã¯_¯áô_ô 

ôö ô_¯¦ô_ô ôãô㯤ôÉôö¯± ¯¤ô㯤¯_¯»ô_¯¤¯øô_ôà ô ôÄôàôà ôôã¯_¯áô_ô  ôö ¯±¯¤¯_¯_ôà ¯¤ôã¯øô_¯¤¯±

¯_¯»ôä ¯¤¯¨¯»ô_¯¤¯± ¯¤ô㯬ô  ô_ôÉôÄô  ¯¤ô  ô_¯»¯_ôöôã ôɯ_ ¯¤¯¬¯±¯¤ôàô_ôÉ ô ¯µ¯± ¯¤ôãôä ô⯦ô_ôà ôâôöôÉô_ôà





ôôã¯_¯áô_ô  ¯«ôöôÄôà ôôä ¯_ôãôâô ¯¤...¯¤ôä ôɯø¯¤¯_¯¬ôà ôãô_ô௤ ¯¬¯»ôö¯Â¯_
 
Segnalato
Dina_Nabil | 2 altre recensioni | Feb 28, 2014 |

زمن الخيول البيضاء.. لا أعرف –والله– كيف لي أن أوفِيَ زمناً كهذه حقَه في مراجعة !ـ

كيف تختصر ملحمة - كهذه- يؤرخ فيها كاتبٌ مبدعٌ لآلام أمةٍ بأكملها !ـ

من العنوان إلى آخر حرفٍ في الرواية قمةُ التشويق و الألم الروائى ..ـ

زمن الخيول البيضاء.. نسبةُ هذا الزمان للخيل يهمس لك بصفاته ! .. زمانٌ صفته الشجاعة و الأصالة و الجمال كصفات الخيل .. ناصع البياض كلونها .. زمانٌ حرٌ أصيلٌ مثلها !ـ



الخيل بناتُ "الريح" .. تعرفُ ابنَ الأرضِ من قسماتهِ التي تشبهُ "ترابها" و تتنكر للدهماء و الخونة و المنافقين من بني "البشر" !ـ

عمر الرواية و مكانُها

مائة عامٍ و يزيد هو عمر هذا الزمن .. ثلاثة أجيالٍ لعائلة فلسطينية واحدة من قرية " الهادية" .. هذه القرية التي تخيلها الكاتب ، و ما هي في الحقيقة إلا ربوع فلسطين كلها !ـ

ترجمَ كاتبنا المبدع ملحمته الروائية الرائعة بأسلوب شاعري جذاب ، تشعر معه أنه لم يترك حتى أدق التفاصيل و الموروثات و العادات الشعبية .. زرع -بصمود الأجيال الثلاثة و جهادهم و حياتهم- الأملَ في القلوب من جديد مع قدرٍ لا يقل عنه من الألم !

من خلال عائلة الحاج "محمود" و بخاصة ابنه "خالد" .. كانت فصول الرواية الثلاث ( الريح – التراب – البشر )الممتدة عبر قرن من الزمان في مقاومة البطش العثماني، و من بعده الإحتلال الإنجليزي، إلى جهادهم ضد كلاب الأرض من الصهاينة على أرض فلسطين !


الباب الأول – الريح : ريح انجليزية محتلة تقتلع جذور الخلافة العثمانية الضعيفة المستبدة من فلسطين

هنا تبدأ الرواية .. صوت الريح يتصاعد مؤذنا بنهاية الخلافة العثمانية النى ضعفت .. و ياللعجب فبالرغم من ضعفها استبدت ،أو قل مع استبدادها ضعُفت ..! كان يجب أن يُحْكِم آخر سلاطين الخلافة غلقَ الأبواب و النوافذ حتى لا تذهب مع ثورة ريح الانجليز المجرمين !

هنا ترى كيف أننا كنّا السبب منذ البدء في ضياع الأرض .. بفساد حكامنا و كثرة الظلم ( من جمع للضرائب بطرق تعسفية – و بطش الأعوان بشكل لا يقبله أي أحد – حروب خاسرة ..إلخ من مظاهر الاستبداد) .. كان لابد لريح الانجليز أن تقتلع جذور الخلافة من أراضي المسلمين ؛ فسلاطين الخلافة هم من مهدوا لها الطريق .. ثم لتعطى الوعد المشئوم لكلاب الصهاينة ليلوثوا بنجاساتهم طهر أراضينا .. النتائج دائما هي محصلة للمقدمات والأسباب !

الهادية هي موطن الرواية.. يرسم لنا الكاتب فيها الروح الفلسطينية ، و يأخذ بأيدينا لنرى عن قرب ملامح أهل فلسطين و عاداتهم و تقاليدهم .. الهادية هي كل فلسطين حقيقةً .. بلادٌ في حجم القلب ، لاشئ فيها بعيد و لا شئ فيها غريب !

الخيول هنا بارزة جدا منذ البداية .. أرى فيها رمزية القيم العليا و الأصيلة التي تسكن روح أرض فلسطين و أهلها .. عجيبة هي الخيل في هذه الرواية .. تراها تبكي، و تضحك، بل وتعشق، وتأخذ مكانة لا تضاهيها مكانة عند أصحابها تصل لتقبيل أقدامها !

الباب الثاني – التراب : بداية احتلال الانجليز لتراب فلسطين و وعدهم المشئوم لكلاب الصهاينة

التراب .. كلمة قد تأتي بها في سياق المدح أو للذم !

فمع الاحتلال الإنجليزي لفلسطين بدأت المعركة على " التراب " .. تراب فلسطين !

هنا ألصقوا رؤوسنا و أنوفنا بـ " التراب " .. نستحق ما نحن فيه من الذلة .. فما هو إلا صُنع أيدينا

ظهور الخونة و المنافقين ( كالزعامات الكاذبة ) الذين باعوا الأرض و استرخصوا " تراب " الأوطان ... زمن العدوان على الأوطان و الثورات دائما يفضح المنافقين و العملاء ، يُظهر لك وجه عدوك جلياً لا تخطئه !

أبواب الريح التى فُتحت في آخر عهد العثمانيين ، ها هي تثير " التراب " في الوجوه ..لكن .. يجب ألا ننكسر .. قد ننتصر مرة أو ننهزم مرة .. يجب ألا ننكسر .. فالأمل باقٍ ..فبرجال كـ "خالد" و من معه بدأت المقاومة و لدفاع عن " تراب " الوطن في وجه المغتصب .. في وجه من أعطى وعداً للكلاب أن تلوث الأرض بنجاسة لا بمحوها حتى أن تحثو عليها " تراب " الأرض جميعا !

و علينا ألا نبكي على من استُشهد فدموعنا –والله- تلوث جراحَه ، بل يجب علينا أن نسير على دربه .. فبهذا ننتصر !

هذا ما تعلمته من مشهد موت البطل " خالد" في هذا الباب الذي أثّر قيّ كثيراً .. فقد تذكرت أنه في الباب السابق"الريح" أُطلق عليه النار و ظننت أنه مات .. فاجئتني عودته و مشهد قبره المفتوح تُزهر عليه زهرةً ..!

فلا شك أن موت الأبطال يبكينا و لكن يجب ألا يكسرنا ، فدماؤه ما هي إلا بداية جديدة لنا ، و لا يعني موتُه أبدا نهاية القصة .. فإذا مات البطل سيُزهر من صلبه و صلب غيره زهور أبطال كُثر سائرين على نفس الدرب ! ..

على قدر الألم الذي شعرت به في هذا الباب و الدموع التى سكبتها ، على قدر ما زُرع في داخلي أمل كبير يتجدد بأننا سننتصر فنحن لا ننكسر !


الباب الثالث – البشر: زمن العصابات اليهودية و المستوطنات و النكبة

هنا تُسكب العبرات !

العصابات اليهودية تعتدى و تقتل و تدمر .. لا يفرقون بين البشر و الشجر و الحجر .. يدعمه كلاب الإنجليز و الطابور الخامس في بلادنا !

المقاومة تشتد .. لكن الخيانة أعظم في بلادنا

عمليات التهجير الإجبار ي و الطرد ... شلالات الدموع في العيون التى لم تتوقف حتى يومنا

سمية تنشد في عتمة عربة التهجير من الأوطان :
عمي يا أبو الفانوس
نوّر لي ها العتمة
خوفي الطريق يطول يابا
و يطول معك همّي .. و يطول معاك همّي


لكننا -إليها- بوعد الله مهما طال الزمن عائدون!
.
.
.

إذا كنت تشعر بخبو شعلة الحزن في قلبك على بلادنا المحتلة و تشعر بإلف مأساة فلسطين – من كثرة الألم الذي أفقدنا الإحساس – فأنا ادعوك لقراءة هذه الرواية التى توقظ الألم و الأمل معاً في قلبك من جديد !


 
Segnalato
AmrAzzazi | Feb 27, 2014 |
How can I possibly rate sthing I don't understand?... didn't understand a thing and I have no clue wat was exactly wrong, weird plot weird story very complicated writing style, no idea wat he was trying to say...

Kinda disappointed coz I was really looking forward to Nasrallah, but 'm thinking maybe I didn't choose the right time 2 read 4 him, maybe needed a better timing so I can get used to his storytelling style..maybe

Anywayz, still looking forward to "Emalha elFalastinia" series, will read it and hopefully it will be much more easier & more engaging..

Maybe someday I'll read this one again and understand :-D
 
Segnalato
Samar.Abd-Allah | Feb 27, 2014 |
The Palestinian heritage.

This impressive work tells the fascinating story of the life of a village from the turn of the twentieth century until the incoming Jews of 1948 absorb the land and the villagers become refugees. Although fiction, the narrative is based on fact, interspersed with italicised quotes from people who survived those turbulent times. It is also an interesting mix of narrative and mythology.

We mainly follow the fortunes of a family living in the village of Hadiya (meaning Peaceful), headed by Hajj Mahmud, and succeeded by his son Khalid. Khalid rescues a striking white mare, al-Hamama, which eventually becomes his and which he is totally obsessed by.
The life of such a village is poetically described, with many anecdotes of village life. Marriages, births, deaths, and the growing of crops, all take place at a leisurely pace, until life is turned upside down by the threat of war and defense of the land.

My lowly rating of only three stars is based on my actual enjoyment of reading the book, which I found rather tedious and long-winded. However, writing this, three months after finishing the book, I realise that it has left a lasting impression on me, of how the Zionists infiltrated Palestinian lands, insidiously squeezing out the native Palestinians.

The author, born to Palestinian parents in Jordan in 1954, grew up in a refugee camp there and is uniquely placed to narrate this story. The translation, by Nancy Roberts, was smooth and lucid. A difficult book to read but well worth the effort.
 
Segnalato
DubaiReader | 1 altra recensione | Dec 30, 2013 |
لم يسبق لي قراءة كتاب بالطريقة التي قرأت بها كتاب إبراهيم نصر الله "السيرة الطائرة"!

ما حصل أنني قرأته مرتين؛ مرّة أولى قرأت نصفه العلوي ومرة ثانية النصف السفلي من الكتاب، كيف؟ في هذه السيرة الملونة المحمولة على أجنحة الطائرات يبدأ إبراهيم نصر الله كل فصل بمقطع شعري، المقاطع الشعرية هذه تحتل الجزء العلوي من الصفحة، ويمكن للقارئ الانتهاء من فصول الكتاب بالتهامها دفعة واحدة.

للوهلة الأولى تبدو هذه السيرة الذاتية غير تقليدية فيما يختص بالترتيب الزمني للأحداث والمكاني كذلك، لكننا نتمكن من تحديد وجهة أو خط عريض تسير عليه، وهذه الوجهة هي كولومبيا التي يسافر إليها الروائي والشاعر الفلسطيني لإحياء أمسية شعرية عالمية.

بينما هو يحلق بين السماء والأرض يستعيد ونستعيد بصحبته رحلاته السابقة، وبين مطار وآخر يتحدث عن كتبه وحياته بشكل عام ولا ينسى قضيته وشعبه المسافر في الأرض.

يقول في جزء من الكتاب:

" لعل أحداً لن يستطيع أن يتصور كيف يمكن أن يبدأ شعبٌ ما الحياة ثانية، بعد أن جرّد من أرضه وحقله وسمائه وشوارعه ومزارعه ومدنه وسواحله وسياراته وبواخره ومصانعه وصحفه ومدارسه ومقاهيه وملاعبه وقطاراته ومطاراته وماعزه وأبقاره وحميره وخيوله، وما يستر روحه من أحلام وجسده من ملابس، كيف يمكن أن يبدأ ثانية من هذا الصفر الكبير ويتجاوز هذه المحنات الكبرى ويستطيع أن يؤسس حياة جديدة وأحلاماً وذاكرة في المستقبل، ويحول فكرة العودة إلى وطنه إلى عقيدة".

إبراهيم نصر الله يحمل فلسطين في قلبه، في شعره، وفي خطوط كفّه، وبذكر الكفّ أتذكر قصيدة "اليد" التي يلقيها في أكثر من أمسية ويعرفها جمهوره بأكثر من لغة ويعرض في الكتاب مقاطع منها.

حكاية هذه القصيدة طريفة يرويها الكاتب في أحد فصول السيرة، كان الكاتب في أحد المطاعم التي كانت الورقة التي توضع تحت الصحون توضح خطوط اليدّ وما الذي يعنيه كلّ خط، وهي - على حدّ قوله - الطريقة المثلى لإلهاء رواد المطعم في التأمل لحين وصول طعامهم.

ما كان منه إلا أن سحب الورقة وأخرج قلماً وكتب على الورقة قصيدة اليدّ وأنهاها قبل وصول الطعام لتصبح قصيدته الأشهر، وخُصصت لها قراءة فنية جمالية فلسفية، إضافة إلى كثير من الكتابات حولها.

اليدّ التي يقول في مقطع منها:

هي اليدُ

طيبة حين نُكسر

دافئة حين نبكي

وعاشقة حين نتعبْ..

هذا الاحتفاء باليدّ ليس غريباً على الكاتب الذي، إضافة إلى موهبته الكتابية يملك عين مصور محترف وعدسة تسجل رحلاته. بدأ الأمر كهواية وانتهى بمعارض شخصية في بقاع مختلفة، اليدّ التي بدأت ذلك كلّه، اليد التي أمسكت بالقلم، اليد التي تصفحت الكتب، اليد التي تصافح - مادياً ومعنوياً - تفاصيل الحياة التي تختزلها كلماته.

إبراهيم نصر الله يأتي ليؤكد المبدأ الذي أؤمن به، لا عيب في أن تبرع في أمورٍ كثيرة، فالتخصص والاحتكار يقتل الإبداع - أحيانا.

في سرده لسيرته - المختصرة - يذكر إبراهيم نصر الله تلك المواقف التي يصبح فيها في مواجهة مع أولئك الذين يفترضون حقّ الاحتلال الصهيوني في سلب أرض فلسطين واضطهاد أهلها.. هذه المواجهات الباردة التي تباغته على شكل سؤال خاطف خلال أمسية، أو محادثة سريعة في وسيلة نقل بين مدينة وأخرى، ويخرج فيها منتصراً بردّ يفحم السائل بكل أدب.

"السيرة الطائرة" كتاب يُقرأ من مداخل متعددة توازي تعددية أذواق القرّاء واهتماماتهم، بعد الانتهاء من هذا الكتاب أقول إنّ كلاً منّا سيجد مدخله الخاصّ وسيخرج بعد القراءة مُلهماً.
 
Segnalato
ihanq | Dec 7, 2012 |
نجح ابراهيم نصر الله في صناعة سيناريو جميل، اتخيل هذه الرواية في فيلم، أو مسلسل. . جميلة لكنّ شيئاً ما ناقص، لا اعلم ما هو، لكنني سأستخدم الوصف : مسطّح .. الرواية كانت مسطحه وانا كنت ابحث عن رواية ثلاثية الابعاد .
تحتاج تركيز، ربما القراءة في جلسة واحدة ستكون مثالية لمثل هذا النمط من الكتابة .

 
Segnalato
ihanq | 2 altre recensioni | Dec 7, 2012 |
'Inside the Night' is a dream-like account of one man's experience as a Palestinian in exile. It interposes short sequences (sometimes only a sentence or two) from scenes in the man's life. These are, principally his witnessing of a massacre in a refugee camp, and his attempt to return to his homeland many years later. The events related in the book are by turns bloody, brutal and depressing, and 'Inside the Night' is a fairly downbeat book.

Nasrallah's dream-like prose can be a little difficult to get a handle on. At no point does he give names to characters or places, so everything and everyone remains anonymous. I can find prose like this a bit difficult, because my brain finds it harder to form concrete images of the narratives, and that did allow my mind to wander, especially early on. The upside, however, is that this really did transform the book from being a Palestinian story into what felt like the Palestinian story. It was not about a specific person's suffering and exile, but about Palestinian suffering and exile, and, as such, was very effective. The writing/translation succeeds in being very powerful without being unnecessarily shocking (though shocking it is). It is a short book, and I am not sure the prose style could sustain anything much longer without losing me. As it was, this was a highly original book, deftly executed, and one I would be happy to recommend.
 
Segnalato
GlebtheDancer | Aug 11, 2009 |
Mostra 11 di 11