Fai clic su di un'immagine per andare a Google Ricerca Libri.
Sto caricando le informazioni... أعلام الحديث فى شرح صحيح البخارىdi أبو سليمان الخطابي
Nessuno Sto caricando le informazioni...
Iscriviti per consentire a LibraryThing di scoprire se ti piacerà questo libro. Attualmente non vi sono conversazioni su questo libro. هذا الكتاب هو أقدم شرح لكتاب (الجامع الصحيح) للإمام البخاري رحمه الله، ومؤلفه أبو سليمان حَمْد بن محمد الخطّابي المتوفى سنة ست وثمانين وثلاثمئة، إمام كبير، علامة محقق، له تصانيف حسنة أشهرها كتاب (معالم السُنن) شرح (سنن أبي داود) وهو سابق لهذا الكتاب ويُعد (أعلام الحديث) شرح مختصر وجيز، حيث اقتصر فيه مؤلفه على شرح المُشكل من أحاديث الصحيح، أي تفسير ما يحتاج إلى تفسير، لا كل الأحاديث، وأيضاً حين يتعرض لشرح حديث، ليس بشرط أن يسوق الحديث بتمامه، بل عادة ما يسوق الموضع الذي يحتاج إلى تفسير فحسب وكذا إذا تعرّض لحديث ورد في الصحيح، وقد سبق له شرحه بالتفصيل في كتابه (معالم السنن) فإنه يتعرّض له باختصار؛ اعتماداً على كتابه الآخر ومن اختصاره أيضاً، اقتصاره على متون الأحاديث، وعدم تعرّضه لتراجم رجال الإسناد ومع هذا ففي الكتاب تحقيقات لأمور مختلف فيه، ونقد للأقوال والمذاهب، وهو أحد المراجع الرئيسية لشرّاح الصحيح الذين جاءوا من بعده .. نعم، مضت عليّ أحاديث لم يرو فيها غليلي باختصاره ذلك، لكنه في مجمله مفيد قيّم، لعله صالح أن يُبتدئ به من شروح الجامع الصحيح؛ فيكون تمهيداً لولوج بابها والإقدام عليها nessuna recensione | aggiungi una recensione
Non sono state trovate descrizioni di biblioteche |
Discussioni correntiNessunoCopertine popolariNessuno
Google Books — Sto caricando le informazioni... GeneriNessun genere VotoMedia:
Sei tu?Diventa un autore di LibraryThing. |
هذا الكتاب هو أقدم شرح لكتاب (الجامع الصحيح) للإمام البخاري رحمه الله، ومؤلفه أبو سليمان حَمْد بن محمد الخطّابي المتوفى سنة ست وثمانين وثلاثمئة، إمام كبير، علامة محقق، له تصانيف حسنة أشهرها كتاب (معالم السُنن) شرح (سنن أبي داود) وهو سابق لهذا الكتاب
ويُعد (أعلام الحديث) شرح مختصر وجيز، حيث اقتصر فيه مؤلفه على شرح المُشكل من أحاديث الصحيح، أي تفسير ما يحتاج إلى تفسير، لا كل الأحاديث، وأيضاً حين يتعرض لشرح حديث، ليس بشرط أن يسوق الحديث بتمامه، بل عادة ما يسوق الموضع الذي يحتاج إلى تفسير فحسب
وكذا إذا تعرّض لحديث ورد في الصحيح، وقد سبق له شرحه بالتفصيل في كتابه (معالم السنن) فإنه يتعرّض له باختصار؛ اعتماداً على كتابه الآخر
ومن اختصاره أيضاً، اقتصاره على متون الأحاديث، وعدم تعرّضه لتراجم رجال الإسناد
ومع هذا ففي الكتاب تحقيقات لأمور مختلف فيه، ونقد للأقوال والمذاهب، وهو أحد المراجع الرئيسية لشرّاح الصحيح الذين جاءوا من بعده .. نعم، مضت عليّ أحاديث لم يرو فيها غليلي باختصاره ذلك، لكنه في مجمله مفيد قيّم، لعله صالح أن يُبتدئ به من شروح الجامع الصحيح؛ فيكون تمهيداً لولوج بابها والإقدام عليها
( )