احترت ف تقييم الرواية دي
اول ما قراءته لغسان كنفاني و لن يكون الاخير
اسلوبه سهل و سلس و ف نفس الوقت مؤثر و قوي
تستحق القراءة بس اظنها حالة تتقرا مرة واحدة لان صعب تخرج من حالة الرواية دي و بالتالي ف تاني مرة قراية اظن هايكون الاندماج فيها اقل من اول مرة و ده سبب انها نقصت نجمة ( )

يعنى مش عارفة اقول ايه.. رائعة ..منهكة نفسيا وعصبيا.. محزنة.. غسان كنفانى يبدع كالعادة.. سمعت عن رجال فى الشمس كتير بس قرائتها غير السماع عنها...

اسقاطاتها على الواقع مبهرة، رغم انه حتى من غير اسقاطات فهى قصة بديعة صنعت لتعيش طويلا كما يعيش صاحبها حتى الان..

عبثية انهم يموتوا عشان أبو الخيزران اتعطل و الناس بتحاول تعرف منه علاقته بكوكب الراقصة!!!.. يعنى ما ماتوش من بيروقراطية او ظلم دول كمان ماتوا عشان ناس بتهرج!.. منتهى العبثية ..

كالعادة طريقة غسان فى الحكى مبهرة.. اكثر من مبهرة.. وصفه للتفاصيل و المعاناة .. خاصة فى مشهد النهاية.. تأمل معى وصفه لأبو الخيزران لما فجأة السؤال الح عليه .. وصفه لمشاعر و حيرة الراجل و صدمته و عدم تصديقه من اللى حصل .. مبهر غسان مبهر

انا بقيت مجنونة غسان كنفانى! مهووسة بيه جدا.. كم هو رائع و بديع :'(

مازالت فى رحلة البحث عن باقى كتبه فى مكتبات مصر.. على امل انى اجد اعماله الكاملة واقرأها كلها دفعة واحدة..

ويبقى السؤال الذى يلح علينا رغم معرفتنا بالاجابة، "لماذا لم يدقوا جدران الخزان؟! لماذا؟ لماذا؟ لماذا؟!" :'( ( )

This is a collection of short stories written by a Palestinian author who was assasinated by car bomb in 1972. He himself left palestine as a young child, moved around the Middle East, finally settling in Beirut, Lebanon. This short story collection was well written, moving, and surprisingly devoid of anger. The stories tell tales of loss, courage, danger which although literally set in the Middle East, are really about universal truths of being a human being. The prose is very good, the plots moving and powerful, and I was left with a deep sense of how much a person can endure in order to survive.....loss of life, loss of a homeland, loss of a child, loss of a friend. So, in the end, the stories share the thread of loss and how it impacts the human heart. ( )