Ahlam Mosteghanemi
Autore di Memory in the Flesh
Sull'Autore
Fonte dell'immagine: By Marwan El Rassi - Own work, CC BY-SA 3.0, https://commons.wikimedia.org/w/index.php?curid=31583171
Serie
Opere di Ahlam Mosteghanemi
الكتابة في لحظة عري 5 copie
عابر سرير 2 copie
أكاذيب سمكة 2 copie
The Art of Forgetting 2 copie
ذاكرة الجسد (Arabic Edition) 1 copia
على مرفأ الأيام 1 copia
Opere correlate
In the House of Silence: Autobiographical Essays by Arab Women Writers (1998) — Collaboratore — 10 copie
Etichette
Informazioni generali
- Data di nascita
- 1953-04-13
- Sesso
- female
- Nazionalità
- Algeria
- Luogo di residenza
- Beirut, Lebanon
Utenti
Recensioni
Premi e riconoscimenti
Potrebbero anche piacerti
Autori correlati
Statistiche
- Opere
- 23
- Opere correlate
- 2
- Utenti
- 260
- Popolarità
- #88,386
- Voto
- 3.6
- Recensioni
- 8
- ISBN
- 35
- Lingue
- 2
- Preferito da
- 1
طبعا بعد كل الكتب الي الكبيرة الي قاعدة اقرائها كانت الرواية بمثابة اجازة و فرصة للترويض عن النفس , . ابدعت احلام كالعادة في الرواية من حيث الكلمات و الاحداث و الاسلوب الذي احسة كالشعر و كانت الجزائر طرف في القصة كما هي دائما في روايات احلام. الرواية تتحدث عن قصة حب بين ثري عربي و مطربة جزائرية تتحدي الارهاب و التطرف الجزائري الذي قتل والدها و اخاها .
في البداية لم يعجبني البطل فهو صائد ماهر تعامل مع البطلة كالضحية و المارينوت التي يختار اي الاوتار يشد و يرخي حتي تتحرك , تجري بدون تفكير الية عندما يشير و تبقي كما هي عندما يطلب . و هي المطربة التي تحدت الارهاب و التقاليد و الاهل حتي تغني و تسمع الناس ألمها و صوتها . كيف لشخصية بهذة الشجاعة ان تتحرك كما يهوي و كيف لها ان تقع بسهولة هكذا لصياد ماهر لم يقل لها كلمة احبك و لو مرة واحدة . . و لكن في النهاية عندما تركته يصرخ وحدة و ثارت .
لكرامتها عندما تاكدت انها لن تكون له ابدا ,اعجبت بها و بدت لي متسقة مع شخصيتها .
طبعا الكلام عن الجزائر و الثورات و التطرف كان موجودا و لكن ما تمتاز بة احلام انها تنقل لنا انسانية الثورة و مابقي لنا بعد التطرف و فمثلا عندما كانت تتكلم عن المصالحة بين المتطرفين و الحكومة كانت تقول
" لان امن الوطن لا يتحقق ألا علي حساب العدل , عم السلم المدني و انتقد السلام الذاتي , فالضحايا لست لهم صفة الضحية ما دام المجرم لا يحمل صفة مجرم"
" نريد و طنا نموت من أجله و صار لنا وطن نموت علي يده "
و في النهايةالرواية ممتعةو بها الكثير من المشاعر و الاشجان شان روايات احلام و من الكلمات التي علق بذهني
صفحات موت الحب و كيف تموت الارقام بموت احساس صاحبها ", تموت عندما تبدأ ارقام ذلك الهاتف الذي كنا
نحفظة و ننسي رقما, في التساقط الواحدة تلو الاخر من الذاكرة "
… (altro)